أقول للورد ونشر الذي

أَقول للوَرْدِ ونَشْرُ الذيأَهداه لي أَذْكى مِنَ الوَرْدِأَشْبَهْتَه في النَّشْرِ طِيباً فِلْم

قمر أعار الصبح حسن تبسم

قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِوأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِواخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتي

أيحسن بعد ضنك حسن ظني

أَيَحْسُن بعد ضَنِّكَ حُسْنُ ظنّيفأَجمعَ بين يأسي والتَّمنّيوما نَفْعي بعَطْفِك بعد فَوْتٍ

قل للروافض إنكم في سبكم

قُلْ للرّوافض إنّكُمْ في سَبِّكمأَهلَ الهدى مَع حُبّنا عَلَم الهُدىمِثْلُ النّصارى لا نَسُبُّ لأَجلهم