وأغيدلا تحكي الأسنة لحظه

وأَغَيَدلا تحكي الأَسِنَّةُ لَحْظَهولا يَمْلِكُ الَخطِّيُّ لِيناً بِقَدِّهِتألفَّنَي قُرْبُ السَّقام لبُعْدِه

دعوتك مشتاقاً لنيل صنيعة

دَعَوْتُك مُشتاقاً لِنَيْلِ صَنيعةٍفكنتَ إِلى بذل الصنائع أَشْوَقاوكم عُقَدٍ حُلَّتْ بعزمك لم تكن

برزت للناس في قميص

برزتَ للنّاسِ في قميصٍأَكْحَلِ مِنْ طَرْفِكَ الكحيلِفيك من الحُسْنِ كلُّ فنّ

ما لي على السلوان عنك معول

ما لي على السُّلْوانِ عَنْك مُعَوَّلُفإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُيزدادُ حُبُّكَ كلَّ يَوْمٍ جِدَّةً