من لصب فوق فرش ضنى
مَن لصبٍّ فوق فَرشِ ضَنىًأبداً فَبُرؤه يَنتكسجَفنُه بالدَمع مُنطَلقٌ
وما أنا في الشكوا من البين عاجز
وَما أنا في الشَكوا من البَين عاجزٌولا ضاقَ في حَمل الرزايا بكم صَدريولا خانَني حُسن اصطِباري وإنما
تطالبني عيني فلم تعد بعدكم
تُطالبني عَيني فَلم تَعدُ بُعدَكموأَنتم على حُكم النَوى في سَوادِهاوَتُطمِعني في طَيفِكم بِرُقادها
يبتهج الناس بأعيادهم
يَبتَهج الناسُ بِأعيادهممن أجل ذَبحٍ أو لإِفطارِوإنما عُظم سروري به