قد جرحتنا يد أيامنا
قد جرحتنا يدُ أيامِنَاو ليس غيرُ الله مِنْ آسفلا تُرجِّ الخلقَ في حاجة
تمنيت أن الشيب عاجل لمتي
تمنيت أن الشَّيبَ عاجَلَ لِمَّتيوَقَرَّبَ مني فِي صبَاي مَزَارَهُلآخُذَ منْ عصر الشباب نشاطَهُ
عطيته إذا أعطى سرور
عطيّتُهُ إِذَا أعْطَى سُرورٌفإنْ سَلبَ الَّذِي أعْطَى أثَابَافأيُّ النِّعمَيَيْنِ أعُدُّ فَضْلاً
قد تأملت ما بعثت به لا
قَدْ تأملتُ مَا بَعَثْتَ بِهِ لازلتَ تُهْدى لمن يواليكَ بِرّافرأيتُ الجمالَ كُمِّلَ والإِج
أفكر في حالي وقرب منيتي
أفكر فِي حالي وقرب منيتيوسيري حثيثاً فِي مصيري إِلَى القبرِفينشئ لي فكري سحائبَ للأسى
تهيم نفسي طربا عندما
تهيم نفسي طرباً عندماأسْتَمْلِح البَرْقَ الحِجَازِيَّاويَستخفُّ الوجدُ عقلي وَقَدْ
سرينا ولم يظهر لنا الغيم بارقا
سَرَيْنا وَلَمْ يُظْهِرْ لنا الغيم بارقاًولا كوكباً نُهْدَى بِهِ فَنَسِيرُفقال صحَابي قَدْ هلكنا فقلتُ لا
ذروا في السرى نحو الجناب الممنع
ذروا فِي السُّرى نحو الجناب الممنَّعِلذيذَ الكرى واجفُو لَهُ كل مضجعوأهدوا إِذَا جئتم إِلَى خير مرْبع
إذا كنت في نجد وطيب نسيمها
إذَا كنت فِي نجد وطيب نسيمهاتذكرت أهلي باللوى فمحيجروإن كنت فيهم ذبت شوقاً ولوعة
جمالكم لا يحصر
جَمَالُكُمْ لا يُحْصَرْومَثْلُكُمْ لا يُهْجَرْوحبكم بَيْنَ الحشا