أصول به تيها عليه فمن رأى
أصول به تيهاً عليه فمن رأىمن الناس قبلي عاشقاً يتصلفإذا خفت منه الغدر أبدى توافياً
وقائلة قد كان عذرك واسعا
وقائلة قد كان عذرك واسعاًليالي كان الشعر في الرأس أسودافقلت لها والدمع جارٍ كأنه
أتهجر من تحب وأنت جار
أتهجر من تحب وأنت جاروتطلبهم وقد بعد المزاروتسكن بعد تأيهم اشتياقاً
يا من إذا صد لم أظهر له جزعا
يا من إذا صد لم أظهر له جزعاًلا تحسبني على الهجران ذا جلدما يمنع الدمع أن تجري غواربه
يعاتبني أناس في التصابي
يعاتبني أناس في التصابيبألبابٍ وأفئدة صحاحإذا اختلط الظلام وهم سكارى
أراعك برق في دجى الليل لامع
أراعك برقٌ في دجى الليل لامعأجل كل ما يلقاه ذو الشوق رابعأألآن تخشى البرق والألف حاضر
بعينيك ما ألقى إذا كنت حاضرا
بعينيك ما ألقى إذا كنت حاضراًوأن غبت فالدنيا علي محابسففيم أرى نفسي لقىً بفنائكم
ألا تكن في الهوى أرويت من ظماء
ألا تكن في الهوى أرويت من ظماءٍولا فككت من الأغلال مأسورالقد ذللت على محض الهوى لك لا
ألا يا لقومي للهوى المتزايد
ألا يا لقومي للهوى المتزايدوطول اشتياق الراحل المتباعدرحلت لكي أحظى إذ أبت قادماً
أهيم بذكر الكرخ مني صبابة
أهيم بذكر الكرخ مني صبابةًوما بي إلا حب من حل بالكرختجرعت كأساً من صدود محمدٍ