عرف كمال الدين عني ما ترى
عرَّفْ كمالَ الدِّينِ عنَي ما ترىوانقل لَهُ هذا الحديثَ كما جَرىواخبرهُ عنّي أنني في حالةٍ
خيالنا هذا لأهل الرتب
خَيالُنا هذا لأهلِ الرُّتَبْوالفَضْلُ والبذلُ لأهلِ الأدبْحوى فُنونَ الجدِّ والهزلِ في
ما كنت أعلم أني
ما كنتُ أعلم أنّيبالفَقْرِ للنّاسِ أُعديحتى مَدَحْتُ بِجَهلٍ
يا سادة كرموا أصلا وجودهم
يا سادةً كرُموا أصلاً وجودُهُمُعَوني وَغَوثي على الأَحداثِ في زَمَنيما زِلتُ أسألُ رَبِّي إنْ أعانَ على
إياك طب ابن أبي صادق
إيّاكَ طبَّ ابنِ أبي صادقٍفإنّهُ في الطِّبِّ زورٌ وَمَيْنوانظُرْ تَجِدْهُ في تَصانيفه
ألا بلغ المصفر عني وإن يكن
ألا بَلِّغِ المُصْفَرَّ عَنِّيِ وإنْ يَكُنْأخَسَّ الورى قَدْراً لَدَيَّ وأَحقَراتباخَلْتَ حتّى صِرْتَ أصفَرَ مُنْتَناً
لعاملِ المطبخ داء وإن
لِعاملِ المطبخِ داءٌ وإنْشككتُمُ فيهِ ابصِروا الحِلْيَهيبخَل باللحمِ ولكنّه
قد قام ناعي الدجى على ساق
قد قامَ ناعي الدُّجى على ساقيا حاسيّ الكاس نَبِّهِ السّاقيوبشّرَت بالصّباح ساجِعةٌ
أصلحت من طبعه الفساد
أصلحتُ مَن طبعُه الفَسادُوَقُدتُ مَنْ شأنُهُ العنادُفأراَ وَهِرْاً ألفت حتى
يا صاح لست صاح
يا صاح لَستَ صاحِ
منه ابنة الكروم
والرّاحُ فوقَ راحي