تعلمت أخلاق هذي الكلاب
تَعَلّمتُ أَخلاقَ هذي الكلابِوَمَنْ لي بأمثالَها من صحابيوَفاءٌ وَصَبْرٌ وَحفْظُ الذمامِ
ولقد ركبت من الحمير مكمدا
وَلَقَدْ رَكبت منَ الحميرِ مكمّداًمَكراً بطيّاَ للحرانِ مصاحبارِجلايَ في جَنْبَيْهِ منذُ رَكبتُهُ
يعى غير ما قلنا ويكتب غير ما
يَعى غير ما قُلنا ويكتبُ غيرَ ماوَعَى وَهَو يقرا غيرَ ما هُوَ يكتُبُ
صناعتي باللطف لا بالقوى
صِناعَتي باللّطفِ لا بالقوىوَسَقطتي لا يُرج فيها دواأدركتُ غاياتِ العُلا صاعداً
شمس الدين قد أبطأت عنا
شمس الدين قد أبطأت عنالأمرٍ قُل لَنا ماذا الجَفاءوَقُلتَ اليومَ بعدَ العَصر تأتي
يا إلهي تجاوزا عن ذنوبي
يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبيفَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبيغافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي
كل نفس لا تقصد ابن سلامه
كُلُّ نَفْسٍ لا تقصدُ ابنَ سلامَهفَهْيَ نَفْسٌ عن الغنى لوّامَهناضرٌ ناظرٌ بإنسانِ إنس
ساعدوني بالنوح والتعديد
ساعدوني بالنوح والتعديدبَعد فَقْدِ العجوزِ أُم رشيدِأَ ستُ يالَهفَ نفسي عَلَيها
لقد هجرت بيتي القطاط لنقده
لَقد هَجَرَتْ بيتي القطاط لنقدهوأصبحَ كلبي لا يرى صورةَ العَظْمِوكانونُ قدري مثلُ كانونَ باردٌ
كتبت بها في يوم سلح ومعدتي
كتبتُ بها في يومِ سلحٍِ ومعْدتيتمارسُ من أهوالهِ ما تمارسمسا حبُ من جَرِّ الذيول على