خفيت على العيون فلو تراني
خَفيتُ على العيون فلو ترانيوَعشِقُكَ في الحقيقة قد بَرانيأَعيّاناً أُشاهدُ أم مَناماً
إن البلاد التي أصبحت واليها
إنَّ البلادَ التي أَصبحتَ واليهاأَضْحَتْ ولا جَنّةُ المأوى ضَواحيهاوَغَمِّرتْ منْكَ بالعَدل العميم إلى
لنا صديق كيس عاقل
لنا صَديقٌ كيِّسٌ عاقلٌوإنّما في السُّكرِ يُبدي الجنونْأَقرَضَني سَكّاً ورام الوفا
أتحفوني بخفيف
أَتحِفوني بخفيفٍمن عَنائي وانقِذونيأو فَأَشفوني بتيسيرِ
مثل الحرير ليانا في مجسته
مثل الحريرِ لَياناً في مجسّتهوَعَرْفُ إبطيه من عَرفَ الرَّياحينعَذْبُ المراشفِ حُلْوُ الدلِّ ذو شَنَبٍ
أبا شاكر يا من علا كل رتبة
أبا شاكرٍ يا مَنْ عَلا كُلَّ رُتْبَةٍوفاتَ صعوداً رُتْبَةَ المدح والشكرِتشهّتْ عليَّ اليومَ أهلي قَطايفاً
من لا يبالي بالمديح
مَنْ لا يُبالي بالمديحِ ولا الهجاء فما يُلامُذاكَ استراحَ بجَهْلهِ
فلما بت لفي السماعات إلا
فَلَمّا بِتُّ لفي السماعاتِ إلالَقَبوني باللاّئطِ الدَّبّابِوَلَعمري قد كنتُ أقتَحمُ الدَّب
أقول وقد لامني
أقولُ وَقَد لامنيعلى حُبِّه عُذَّليأأسلو رقيقَ القِوامِ
كأنما الزيتون حول النهر
كأَنمّا الزيتونُ حولَ النهربينَ رِياضٍ زُخرفَتْ بالزَّهرِعِقدُ زَمَرَّدٍ هوى مِن نحرِ