لقد منع الإمام الخمر فينا
لَقَدْ مَنَعَ الإمامُ الخمرَ فيناوَصَيّرَ حدَّها حدَّ اليمانيفما جَسَرتْ ملوكُ الجنّ خوفاً
ولي أب يجهل قدري ولو
ولي أَبٌ يجهَلُ قَدري وَلوكُنتُ أجلَّ النّاسِ في العلمِيَلومُني إذ لَسْتُ شِبهاً لهُ
خليل تكسير أصنام الزمان وكم
خَليلُ تكسير أصنام الزَّمان وكمجَبَرْتَ قَوماً ولكن بَعْضُهم هُبَلُفكل نمرودَ قد أودى بهامَته
وأهديت لي منك الغداة مركبا
وأهديتَ لي منكَ الغَداةَ مُرَكبّاًغَدَوْتُ لَهُ إذْ جاءَني مُتَعَجِّبابَسيطٌ مِنَ الماءِ القراحِ بَعَثتَهُ
في خيمة كالشمس إلا أنها
في خيمةٍ كالشمس إلاَ أنهّامَدَّتْ أشعّتها مَن الأطنابِ
صفع البرهان وما رحما
صُفعَ البرهانُ وَمَا رُحمافَبَكى منْ بعدِ الدّمْع دَماقَدْ كانَ شَكا رَمَداً صَعْباً
بروحي يهوديا سباني تعمدا
بِروحي يَهودياً سَبَاني تَعَمُّداًبلفْظِ برئ أو بِلَحظِ مريبِيميسُ وَقَد أبدى العلامة للورى
هل في الملوك لنيل كل طلاب
هل في الملوك لنَيْل كُلِّ طلابغيرُ المليك الصالح الوهّابمَلكٌ تخيّرَ للمواكب والوغى
قلت للأسقف يوما
قُلتُ للأسقفِ يَوماًوالورى تفهم قَصْديما الذي أنكرتَ من بخْلك
قد عقلنا والعقل أي وثاق
قد عَقلنا والعَقْلُ أي وثاقوَصَبَرنا والصّبرُ مُرُّ المذاقكلُّ مَنْ كانَ فاضلاً كان مثلي