ولي أب يجهل قدري ولو

ولي أَبٌ يجهَلُ قَدري وَلوكُنتُ أجلَّ النّاسِ في العلمِيَلومُني إذ لَسْتُ شِبهاً لهُ

وأهديت لي منك الغداة مركبا

وأهديتَ لي منكَ الغَداةَ مُرَكبّاًغَدَوْتُ لَهُ إذْ جاءَني مُتَعَجِّبابَسيطٌ مِنَ الماءِ القراحِ بَعَثتَهُ

صفع البرهان وما رحما

صُفعَ البرهانُ وَمَا رُحمافَبَكى منْ بعدِ الدّمْع دَماقَدْ كانَ شَكا رَمَداً صَعْباً

قلت للأسقف يوما

قُلتُ للأسقفِ يَوماًوالورى تفهم قَصْديما الذي أنكرتَ من بخْلك