يا ليتني بت مقريا بختمكم
يا لَيتني بِتُّ مقرِيَاً بِخَتْمِكُمُوَلَمْ أَبتْ مُقرِياً في الليلِ أضيافيقَوْمٌ أتونيّ لا يَبغونَ غيرَ قِرى
ونابح قد افترى
ونابحٍ قَدِ افتَرىتَشَبُّهاً بالشُّعرايلوك شعراً يابساً
فرس تراه إذا سرى
فَرَسٌ تَراهُ إذا سَرىللضّعف يمشي القهقرىيحكي سكابَ سوى المحا
لو تركنا تل الفضول ورحنا
لو تَركنا تَلَّ الفُضُول وَرُحنالاسترحنا ممّا لقيناهُ ضنكايا مليك الزَّمان هنّأكَ اللهُ
إن مضت أيام لهوي والتصابي
إنْ مَضَتْ أيّامُ لَهوي والتّصابيوَبَدا صُبْحُ مَشيبي في شَبابيوبَدَتْ لي هامةٌ في هامتي
ما رأى الناس مثل ملكك ملكا
ما رأى الناسُ مثلَ مُلككَ مُلْكامَلأَ الخافقينِ للحربِ تُركاوَجُيوشاً لو صادَمَتْ جَبَلَ الشّرْ
لا تلم العطار في عادة
لا تلم العطار في عادةيغشى بها الأسرار مذمومةأسرارُنا ضائعة عندَهُ
حصدت ما زرعوا فرقت ما جمعوا
حصدتَ ما زرَعوا فرَّقت ما جمعواعطلت ما شرعوا أبطلت ما عملواوقد تحقّق أهلُ الشرك أَنّهُم
فأين يحيا فرار منك ذا حذر
فأينَ يحيا فرار منكَ ذا حذرٍوقَبضتاكَ عليه السّهلُ والجبلُمَن حادَ عادَ برأسٍ مالهُ جسد
أزمع الصوم مؤذنا بارتحال
أزمَعَ الصّومُ مُؤذِناً بارتِحالِبَعدَما رَدني بأسوأ حالوَحَلَى لي فيهِ التنسُّكُ حتى