يظن فتى البققي أنه
يَظُن فَتى البَقَقِيْ أَنّهُسَيَخْلَصُ من قَبضَةِ المالكينَعمْ سوفَ يُسلمهُ المالكيُّ
لا تلم البقي في فعله
لا تَلُم البقيِّ في فِعْلهِإنْ زاغَ تَضليلاً عن الحقِّلو هذَّبَ الناموسُ أخلاقَهُ
في وصف حسنكم تكل الألسن
في وصْفِ حُسْنِكُمُ تَكِلُّ الألسُنُوَجَمالُكُمْ فَهُوَ الجَمالُ الأحسَنُيا سادةً غَابوا فَماتَ تَصَبُّري
بغى إذ بغى حتى تصرع أهله
بغى إذ بغى حتى تَصَرَّعَ أهلُهُبدار هوانِ قد عَرَاهُمْ زكالُهاوألقوا عن الأفراس حيث رؤوسُهُم
تفديكم نفس بكم صبه
تَفديكُمُ نَفْسٌ بِكُمْ صَبّهليس لها في غيرِكُمْ رَغْبَهيا سادةً درَّبّني عِشْقُهُمْ
تذكرت سعدى أم أتاك خيالها
تَذَكَرتَ سُعدى أم أتاكَ خَيالُهاأم الريحُ قد هَبّت أليك شمالُهاوما كنتَ لولا بينُ سعدي وصدها
بِي من أَمير شكار
بِي مِن أَمير شِكاروجد يُذيبُ الجوانحلمّا حَكى الظبيَ جيداً
أصبحت أفقر من يروح ويغتدي
أَصبّحتُ أَفقَرَ مَن يَروحُ وَيغتديما في يَدي من فاقتي إلاَ يَديفي مَنزِلٍ لم يحَوِ غَيريَ قاعداً
لي جبة فنيت مما أنشيها
لي جَبّة فَنيَتْ ممّا أنَشيِّهاوما أُخَيِّطُها ألا بأشراسِوَرَثَّ شاشيَ حتى ظنَّ مُبصرهُ
أنا لا أكلم واصبا
أَنا لا أُكلِّمُ واصباًإلا بإذنٍ منهُ تُمْلَكشَرطي شفاءُ الهالكي