قيل فلان الدين قد تابا
قيلَ فُلانُ الدين قد تاباوَروحُه للزُّهدِ قَد ثاباقلتُ عنِ التّوبة قالوا نعم
نديمي عد بالمصباح عني
نَديمِيَ عَدِّ بالمِصباحِ عَنِّيولا تَحْفَلْ بهِ في ليلِ أُنسِفَلَستُ أَخافُ أنْ يدجو ظلامٌ
يا من أياديه تهمي
يا مَنْ أَياديه تَهميإنْ ضنَّ عَيْثٌ ووسميوَسميُّ جود رأى النّا
واصل العبد بالنضوح الحلال
واصلِ العَبْدَ بالنّضوحِ الحلالِعِوضاً عنْ سُلافِكَ الجريالِوتصدِّق بهِ على النّاسكِ التّا
قل لقاضي الفسوق والإدبار
قُل لِقاضي الفُسوقِ والإدبارِعَضُدِ البُلهِ عُمْدَةِ الفُجّارِوالذي قد غَدا سَفينةَ جَهْلٍ
ولما بدت تلك السيوف جداولا
ولَمَّا بَدَتْ تلْكَ السيوفُ جَداولاَغَدَتْ لنفوس الشِّرك بالموت مشَرباوإصبَغُ سَهْم المنجنيق تشيرُ بال
بكت فقد أكديشي خيول المرابط
بَكَتْ فَقَدْ أكديشي خيولُ المرابطِوناحَ عَلَيهِ كلُّ غازٍ مُرابطِلقد كانَ شيخاً ما يزالُ محنّكاً
رضيت بأجفان هذا الرشا
رَضيتُ بأجفانِ هذا الرَّشاسِهاماً فَلَمْ تُخْطِ منّي الحشاتَلَثّمَ لمّا بَدا بالهلالِ
أرى الوجد أقوى ما يكون وأغلبا
أرى الوجدَ أقوى ما يكونُ وأغلباإذا لم أجد عن مذهب الحبِّ مَذْهبافَمَنْ مُنقذي من نار صَدّكَ والهوى
كم قيل لي إذ دعيت شمسا
كم قيلَ لي إذْ دُعيتُ شمساًلا بُدَّ للشْمسِ من طُلوعِفَكانَ ذاكَ الطُّلوعُ داءً