ما عاينت عيناي في عطلتي
ما عايَنَتْ عَينايَ في عُطلتيأفحش مِن حَظِّي ومن بختيقَد بِعتُ عَبدي وَحِصاني وَقَدْ
قد سمعتم بزلقة الحمام
قَدْ سَمعتُم بزَلقَة الحماموَفَهمْتُم حَديثَها في الأنامكانَ ما كنَ وانقضى غيرَ أنّي
رددتها ذات احتراق في الخرق
رَدَدْتُها ذاتَ احتراقٍ في الخِرَقْ
كأنّها الحراقُ إذْ صارَتْ حُرَقْ
لابِسُها لو مَسّهُ حَرُّ الشَفَقْ
لطمت بعدك الخدود الدفوف
لَطَمَتْ بَعْدَكَ الخدودَ الدُّفوفُوتحامَتْ تلكَ الضروبَ الكفوفُوَتَساوَتْ عندَ الزَّفافِ وقد تُب
ومنزل حف بالرياض فما
وَمَنْزلٍ حُفَّ بالرِّياضِ فَماتُعْدَمُ نَوراً به ولا نوراوكانَ خَوراً تَلْهو النفوسُ به
غصن من البان مثمر قمرا
غصنٌ من البانِ مثمرٌ قَمرا
يكادُ من لينهِ إذا خطرا يقعدْ
أَسمرُ مِثلُ القَناةِ معتَدِلُ
أيا وزيرا أعيذ منصبه
أيا وَزيراً أعيذُ مَنْصبَهُمن كُلِّ عَين بايةِ الحرسوَمَنْ إذا ما لازمانُ حارَبني
إن بني الحلي أو
إن بني الحِلِّيِّ أوصافُهُمُ مكمّلهْأَما تَرى أَسماءَهم
كتبت بها وقد نفذ الشراب
كَتَبْتُ بها وَقَدْ نَفَذَ الشّرابُوكأسي مِثْلَما لَمَعَ السّرابُوَعندي مَنْ كُلِفتُ بهِ غَراماً
سحقا لليل بالخليج قطعته
سُحقاً لَلِيلٍ بالخليجِ قطعتُهُإذا بِتُّ منه ساهراً بالشاطيأمسى الضّياءُ مُنادمي وَحَشاه لي