لو كنت منطلق اللسان

لو كُنْتُ مُنْطَلقُ اللسان شَفَيتُ قَلْبيَ من زَمانيوَلَقُلْتُ قَولاً ليسَ يُنْ

أقول وقد لاحت رياض شقائق

أقولُ وَقَد لاحَتْ رياضُ شقائقٍمُنَمّقةٍ ما مِثلُها في الشّقائقِلَقَد سَلَبَ الرَّوضُ الخدودَ احمرارَها

يقولون الطبيب أبو علي

يَقولونَ الطّبيبُ أبو عَليٍّببَذْل الجود مبسوطُ اليَدَينفقلتُ علمتُ ذلكَ وهوَ سَمْح

لا كان بق بت ذا أرق

لا كانَ بقٌّ بِتُّ ذا أرَقٍمِنهُ وَمِنْ مُتَسَعِّر الحُبِّوكأنّهُ في شَكْلِه شَرَرٌ

رأيت الملح يصلح كل أدم

رَأيتُ الملحَ يُصلِحُ كُلَّ أدمٍصلاحَ النّفْسِ يبسُطُها المزاحُفَهَلْ منْ حيلةٍ في الملحِ يَبْدو

أرى سكوتك عني

أرى سكوتَكَ عَنِّيمَنْعاً وأينَ الثوابُفالمنْعُ عندَ الأصولِي