لو كنت منطلق اللسان
لو كُنْتُ مُنْطَلقُ اللسان شَفَيتُ قَلْبيَ من زَمانيوَلَقُلْتُ قَولاً ليسَ يُنْ
أقول وقد لاحت رياض شقائق
أقولُ وَقَد لاحَتْ رياضُ شقائقٍمُنَمّقةٍ ما مِثلُها في الشّقائقِلَقَد سَلَبَ الرَّوضُ الخدودَ احمرارَها
يقولون الطبيب أبو علي
يَقولونَ الطّبيبُ أبو عَليٍّببَذْل الجود مبسوطُ اليَدَينفقلتُ علمتُ ذلكَ وهوَ سَمْح
لا كان بق بت ذا أرق
لا كانَ بقٌّ بِتُّ ذا أرَقٍمِنهُ وَمِنْ مُتَسَعِّر الحُبِّوكأنّهُ في شَكْلِه شَرَرٌ
ابن بياض أتى يعانقني
ابنُ بياضٍ أتى يعانقُنيمُباهتاً بالمُحالِ والفَيْسفَقُلتُ لا تَعجبوا للحيته
صاحبنا الآسي لم يعطه
صاحبُنا الآسي لم يُعْطه الرحمانُ في صَنْعَته علماًوكُلّما أعمى عُيونَ الورى
بعث الشتاء يقول لي ماذا الذي
بَعَثَ الشِّتاء يقولُ لي ماذا الذيأعدَدْتَهُ للقائي في ذا العامِوبأيِّ شيءٍ تَلْتَقي جَيْشي أذا
رأيت الملح يصلح كل أدم
رَأيتُ الملحَ يُصلِحُ كُلَّ أدمٍصلاحَ النّفْسِ يبسُطُها المزاحُفَهَلْ منْ حيلةٍ في الملحِ يَبْدو
أرى سكوتك عني
أرى سكوتَكَ عَنِّيمَنْعاً وأينَ الثوابُفالمنْعُ عندَ الأصولِي
طبيب غدا في الكحل غير موفق
طبيب غدا في الكُحْل غيرَ مُوَفّقلَهُ حكمة تَجْني على العين والسَمْعإذا أرمَد وافاهُ يَشكو تألماً