يا مالكي لا تعجبن لمنزلي
يا مالكي لا تَعجَبَنَّ لِمَنْزليإنْ عادَ مسروقَ الأَثاثِ مَضيعاأَعديتُه بالجودِ لمّا زُرتَهُ
قد كنت بالفخر ذا ضلال
قد كنتُ بالفَخْر ذا ضَلالٍإذ جئتُهُ مُخلصَ الوفاءحقّقتُهُ إذ دَعوهُ فَخراً
قالوا هجوت أبا الحسين
قالوا هَجَوْتَ أبا الحُسَيْن ِوَما هَجَوْتُ أبا الحُسيْنإنْ كُنتُ رُمتُ هِجاءَهُ
قل للذين غدت جوائز مدحهم
قل لِلذَّينَ غَدَتْ جوائِزُ مدْحِهِمْرُقَعاً على ذي عُسْرَةٍ مُذَّاقِجِئناكُمُ بالكِذبِ في أوراقِنا
ولم أقطع الوطواط بخلا بكحله
وَلَم أقطَع الوطواطَ بخُلاً بكُحْلهولا أنا مَنْ يُعييه يوماً تَرَدُّدُولكنّه ينبو عَن الشّمس طرفُه
رأيت سراج الدين للصفع صالحا
رأيتُ سراجَ الدِّين للصّفْع صالحاًولكنّهُ في علْمه فاسدُ الذِّهناستره بالكفِّ خوفَ انطفائه
يا شامل الفضل ومغني الورى
يا شامِلَ الفَضْلِ وَمُغني الورىوالكامِلَ الارشادِ والتّبصِرَهإنْ ذُكِرَ العَبْدُ فلا بُدَّ للْ
لئن فخرت بالمكرمات بنو مصر
لَئنْ فَخَرَتْ بالمكرُمات بنو مصرفإنّكَ بينَ الناس أجدرُ بالفخر
إن السناجرة الكرام لمثلنا
إنَّ السناجرَةَ الكرامَ لَمِثلنابِهِم إذَا جارَ الزَّمانُ أمانُلا تجَحدُ الأعداءُ ذاكَ أمانةً
أتوعدني الهوان فليت شعري
أَتوعدُني الهوانَ فليتَ شِعريأهذا القولُ جائزةٌ لشعريوهذا كانَ منكَ جزاءَ مَدْحي