مكارم ما زال في طبه

مكارمٌ ما زالَ في طبَّهِمكارهاً واللّفْظُ فيه اشتباهأعني بهِ الغارقَ في ذَقنه

وأقطع قلت له

وأقطعٍ قلتُ لهُهَل أنتَ لصَ أوحَدُفَقالَ هذي صَنْعَة

قل للذي ترك جاهلا

قُل للذي تَركَ جاهلاًوَلَهُ بكاساتِ المدام وُلوعُإنّ المدامة إن أَردتَ تَطَوّعاً

عجبت لقندنل تضمن قلبه

عَجِبتُ لِقِندنلٍ تَضَمّنَ قَلبُهُزُلالاً وناراً في دُجى الليلِ تُشعَلُوأعجبُ من ذا أنه طولَ دهرِهِ

كلت سيوف لحظ من هويته

كَلَتْ سيوفُ لَحْظِ مَنْ هَوَيْتُهُوَضُرِّجَتْ مِنَ القلوبِ بالدَّمِفَسَنّها الكحّالُ حتّى فَتَكَتْ

مالي وللمنخرقه

مالي وَللْمُنْخَرقَهوالعطف والمنزَلقَهوَغَلّة الخالص في