مكارم ما زال في طبه
مكارمٌ ما زالَ في طبَّهِمكارهاً واللّفْظُ فيه اشتباهأعني بهِ الغارقَ في ذَقنه
كم تحمل خاطري هذا المعنى أنكاد
كم تحمّلْ خاطري هذا المعنى أنكادْفي عشقِ كُلِّ مُهفهفٍ كالقَنامَيّادْرأَيتُ للقَيمَرِيّةِ هاهُنا أَولادْ
لاموا على عشق من فيه الورى حارت
لاموا على عِشْقِ مَن فيهِ الورى حارَتْوقالوا أعورْ بقى إذْ مُقلتوا ثارَتْفَقُلتُ عَيناهُ تُهوى كيفما صارتْ
وأقطع قلت له
وأقطعٍ قلتُ لهُهَل أنتَ لصَ أوحَدُفَقالَ هذي صَنْعَة
أفدي الذي زارني عند الضحى بالخور
أفدي الذي زارني عندَ الضُّحى بالخورْونحنُ في ظِلِّ بانات النّقا والحَورْوقام للسّاقية يَبغي هناكَ الدّور
قل للذي ترك جاهلا
قُل للذي تَركَ جاهلاًوَلَهُ بكاساتِ المدام وُلوعُإنّ المدامة إن أَردتَ تَطَوّعاً
عجبت لقندنل تضمن قلبه
عَجِبتُ لِقِندنلٍ تَضَمّنَ قَلبُهُزُلالاً وناراً في دُجى الليلِ تُشعَلُوأعجبُ من ذا أنه طولَ دهرِهِ
قد عاود القصف والندمان والقدحا
قَد عاودَ القَصْفَ والنَدمانَ والقَدَحاوكانَ نَشوانَ من كأسِ التُّقى فَصَحاشَيخٌ غدا في رباطِ النُّسك مرتبكاً
كلت سيوف لحظ من هويته
كَلَتْ سيوفُ لَحْظِ مَنْ هَوَيْتُهُوَضُرِّجَتْ مِنَ القلوبِ بالدَّمِفَسَنّها الكحّالُ حتّى فَتَكَتْ
مالي وللمنخرقه
مالي وَللْمُنْخَرقَهوالعطف والمنزَلقَهوَغَلّة الخالص في