قل لغصن الأراك ويحك تحكي

قل لِغُصنِ الأَراكِ وَيْحَكَ تحكيقدَّ مَحْبوبَتي ولم تخشَ مِنِّيأنا لولا غَفِلتُ عَنها فَماسَتْ

صفرة الخمرة التي

صُفرَةُ الخَمرةِ التيكُنتُ أهوى احمِرارَهاخَجِلَتْ منْ خُدودِ منْ

هويته ذا لحاظ

هَوَيْتُهُ ذا لحاظٍيَهدي الى القَلْبِ نبلاجَمريَّ خَدِّ عَلَيْهِ

من منقذي من منصفي

مَنْ مُنْقِذي مَنْ مُنصفيمِنَ القِوامِ الأهيفِغُصْنُ نَقَا تَيَمني

محب غدا ناحلا في الهوى

محب غدا ناحِلاً في الهوىيَكادُ لِفَرْطِ الضّنَى أَنْ يَذوباوَرَقَّ فَلَو حَرَّكته الصَّبا

أقول وقد لاح الهلال مغربا

أقولُ وقد لاحَ الهلالُ مُغَرِّباًوَيا ليتهُ في الأفق غيرُ مُغَرِّبِثَقيلٌ هلالُ الصّوم أنتَ على أمرئ