يا ابن المحلي ألا فاتئد
يا ابنَ المُحِلِّيِّ ألا فاتئدْوَتُبْ فَرَبُ العرشِ غَفّارُما عايَنَتْ قبَلكَ عَيني امرأ
لاحت لنا في جنح ليل داج
لاحت لنا في جُنحِ لَيلٍ داجِبسراجِ بَهْجَةِ حُسْنها الوهَاجوَثَنَتْ بناناً بالسّلامِ تَحيّةً
لا تعجبوا من حرام وصل
لا تَعْجَبوا من حَرامِ وَصلٍغادَرتُه بالعَفافِ خِلاَّخمرْ غَرامي استحالَ خلاً
إن ابن رزيك ذقن
إنَّ ابن رُزَّيكَ ذقنُجوف أصل رحمِ أمِّهِ وأُمّيأنا واسُمه وجيهٌ
أقبل العيد عائدا بالسعود
أقَبَل العيدُ عائداً بالسُّعودفَهناءٌ بهِ بِرَغم الحسودِوَمضى الصّومُ راشداً في جُيوشٍ
ذقن المعين الجزري
ذقنُ المعينِ الجزريجَميعُها في قَذَريبَل قذَر الكّلبِ وحا
لعبت بالشطرنج مع ساحر
لَعِبْتُ بالشّطرنجِ مَعْ ساحرِ الألحاظِ ألمى أهيفِ القدِّوكانَ دَستي فيه مَنصوبةً
أفدي طبيبا فاق البرايا
أَفدي طبيباً فاقَ البراياإذْ كُحلُهُ في العيونِ حُسْنُأسيافُ لحظِ الحبيبِ كَلّتْ
قد كان رسمي منك شاش وقد
قد كانَ رَسمي منكَ شاشٌ وقدبَدَّلتَ ذاكَ الشّاشَ بالنّطعِهديّة النيروزِ هذي بلا
قل للفتى الماجد السراجي
قُلْ لِلفَتى الماجدِ السِّراجيوَقَدْ غَدا عونَ كُلِّ راجعِندَكَ إليكَ فَضلاً