خذها يرن لها الجواد صهيلا
خُذها يُرِنُّ لَها الجَوادُ صَهيلاوَتَسيلُ ماءً في الحُسامِ صَقيلابَسّامَةً تُصبي الأَريبَ وَسامَةً
كفى حكمة لله أنك صائر
كَفى حِكمَةً لِلَّهِ أَنَّكَ صائِرٌتُراباً كَما سَوّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَكوَإِن شِئتَ مَرأى كَيفَ كَوَّنَ ثانِياً
جهلت وما ألقى عليما وإنما
جَهِلتُ وَما أَلقى عَليماً وَإِنَّمامَرِهتُ وَأَعيا أَن أَمُرَّ بِكاحِلِفَسِرتُ وَقَد أَجدَبتُ أَرتادُ مَرتَعاً
وليل طرقت المالكية تحته
وَلَيلٍ طَرَقتُ المالِكِيَّةَ تَحتَهُأَجَدَّ عَلى حُكمِ الشَبابِ مَزارافَخالَطتُ أَطرافَ الأَسِنَّةِ أَنجُماً
الليل إلا حيث كنت طويل
اللَيلُ إِلا حَيثُ كُنتَ طَويلُوَالصَبرُ إِلّا مُنذُ بِنتَ جَميلُوَالنَفسُ ما لَم تَرتَقِبكَ كَئيبَةٌ
وتيقن أن الله أكرم جيرة
وتَيَقَّنَ أَنَّ اللَهَ أَكرَمُ جيرَةٍفَأَزمَعَ عَن دارِ الحَياةِ رَحيلافَإِن أَقفَرَت مِنهُ العُيونُ فَإِنَّهُ
ألا هل أطل الأمير الأجل
أَلا هَل أَطَلَّ الأَميرُ الأَجَلُّأَمِ الشَمسُ حُلَّت بِرَأسِ الحَمَلفَما شِئتَ مِن زَهرَةٍ نَضرَةٍ
آليت إلا أن تسير مع الفضل
آلَيتُ إِلّا أَن تَسيرَ مَعَ الفَضلِوَأَزمَعتَ إِلّا أَن تَصُمَّ عَنِ العَذلِفَنُبتَ مَنابَ البَدرِ في لَيلَةِ السُرى
وحلة من طراز النظم رائعة
وَحُلَّةٍ مِن طِرازِ النَظمِ رائِعَةٍهَزَّت بِآدابِها أَعطافَ آماليمِن حَوكِ وَشيٍ بِبُردِ الخَطِّ تَحسِبُهُ
الآن سح غمام النصر فانهملا
الآنَ سَحَّ غَمامُ النَصرِ فَاِنهَمَلاوَقامَ صَغوُ عَمودِ الدينِ فَاِعتَدَلاوَلاحَ لِلسَعدِ نَجمٌ قَد خَوى فَهَوى