ما أحلاك
ما أحْلاكْيا قَمرَ الأحْلاكْكَمْ أهواكْ
يا مصباح
يا مِصْباحْ
قَدْ أخْجَلَ الإصْباحْ
هَلْ تَلتاحْ
يا فائقا في علوم الكم أجمعها
يا فائقاً في عُلومِ الكَمِّ أجْمَعِهامِنْ مُوسِقَى وارْتَماطيقي وأشكالِقلْ أيُّ شيءٍ يُساوي النصفُ منْهُ لِثُل
لله حمام حكتني حاله
للهِ حَمَّامٌ حَكَتْنِيْ حالُهُماءٌ يَصُوبُ وحَرُّ نارٍ تُضْرَمُفكأنَّما نِيرانُهُ ومِياهُهُ
لا عيش للنفس بمستثقل
لا عَيْشَ للنَّفس بُمسْتَثْقَلٍمَهْما بَدا كَدَّرَ أفْراحَهاكأنَّما أنْشأهُ اللهُ أن
كن لدار شيدتها خير نازل
كُنْ لِدارٍ شَيَّدْتَها خَيْرَ نازِلْفي هَناءٍ وسامِياتِ مَنازِلْأنْتَ بَدْرٌ بَيْنَ الأنامِ مُنِيرٌ
يا جاريا من سبيل المجد في طلق
يا جارياً مِنْ سَبيلِ المَجْدِ في طَلَقٍمُقيِّداً مِنْ عُلاهُ كُلَّ إطْلاقِأتَتْ هَداياكَ في ألوانِها طُرَفاً
سبع لي اليوم أيا بغيتي لم يبد لي منظرك
سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتيلَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ الأسْعَدُماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ
سبع لي اليوم أيا بغيتي يبد
سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتيلَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ الأظْرَفُماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ
سبع لي اليوم أيا
سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتيلَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ الأعْجَبُماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ