في راحتيك حياة الروح والبدن
في راحَتَيْك حَياةُ الرُّوحِ والبَدَنِوفي رضاكِ مجالُ السِّرِّ والعَلَنِوفي ضَميري لَكُمْ مكنونُ سِرِّ هَوَى
أودى بقلبك صدع ليس يلتئم
أوْدَى بِقَلْبِكَ صَدْعٌ لَيْسَ يَلْتَئِمُوخانَ صَبْرَكَ دَمْعٌ ليسَ ينكَتِمُفصارَمُوكَ حِذاراً أنْ تَنِمَّ بِهمْ
ما زهرة الدنيا سوى زهرة
ما زَهْرَةُ الدُّنيا سِوى زَهرةٍأطْلَعَها الحُسْنُ على غُصْنِزَهْرٌ لمن شَمَّ وغُصْنٌ لِمنْ
بدت فشدت في مساق حسن
بَدَتْ فَشَدَتْ في مَساقٍ حَسَنْفأحسَنْتِ أحْسَنْتِ أُمَّ الحَسَنْجُوَيْريةٌ قَدْ جَرَتْ في النُّفو
إذا بدا الأحسن فوق الحصان
إذا بَدا الأحْسَنُ فَوْقَ الحِصانْإيَّاكَ إيَّاكَ الأمانَ الأمانْإنَّ لهُ مِنْ قَدِّهِ صَعْدَةً
لاح مرأى فقلت بدر الدجون
لاحَ مَرْأى فَقُلتُ بَدْرُ الدُّجونِوتثَنَّى فَقُلتُ بَعْضُ الغُصونِورَنا لِي فقُلتُ ظَبْيُ كِناسٍ
أي حسن على ظهور المهارى
أيُّ حُسنٍ عَلى ظُهورِ المَهارىقد تَولَّى وأيُّ نُورٍ تَوارىأقْمُرٌ ما انْجَلت لِعَيْني دُجاً إل
أهيل ودي نداء صب
أُهَيْلَ وُدِّي نِداءَ صَبٍّأنْحَلَهُ الحُبُّ بَلْ أذابَهْأرادَ يَشْكُو لَكُمْ هَواهُ
صدعت أكبادي صدع الزجاج
صَدَعْتَ أكْبادِيَ صَدْعَ الزُّجاجْوشُبْتَ لِي العَذْبَ بِمِلْحٍ أُجاجْوسُمْتَ قَلبي بُرحاءَ النَّوى
يا من أغار على هواه
يا مَنْ أغارُ عَلى هَواهُمِنْهُ ومنِّي ومِنْ سِوائيحَتَّى إذا ما أردْتُ سِرّاً