يا قمرا مغربه مهجتي

يا قَمراً مَغرِبُهُ مُهْجَتيوأُفْقُهُ لَحْظي إذا يَنْجَليقَلْ لي بِحقِّ الوُدِّ يا بُغْيَتي

جذبت حاجبها حتى اندمج

جَذَبَتْ حاجِبَها حتّى انْدَمَجْورَمَتْني بِسِهامٍ مِن دَعَجْغادَةٌ في وَجْهِها لي جَنَّةٌ

أقبل العيد فابتدرت مهلا

أقبلَ العِيدُ فابْتَدَرْتُ مُهِلّاًنَحْوَ أُمَّ العَزيزِ أبغي احتِساباأُخت ظَبيِ الفَلاةِ لمْ تَنْظُمِ الحَلْ

ليت شعري ما لي وما لليالي

ليتَ شِعري ما لي وما لِلَّياليقَدْ حَمَتْني حَتَّى طُروقَ الخَيالفَرَّق الهَجْرُ بَيْنَ قَلبي وبَيْنِي

أسراة الحي بي منكم رشي

أسَراةَ الحَيّ بي مِنْكُم رُشَيّمُنْصَفُ الأرْدافِ مَبْخُوسُ الحُشَيّلَيِّنُ المَعْطِفِ قاسٍ قَلْبُهُ

كم قتيل من عذرة وطعين

كْم قَتيلٍ مِنْ عُذْرَةٍ وطَعِينِبينَ بيضِ الطُّلا وسُمْرِ العُيونِفي حُروبٍ بِها الكُماةُ ظِباءُ ال

بغنج تلك الأعين النجل

بغُنجِ تلكَ الأعُينِ النُّجْلِوما حَوَتْ مِنْ فِتَنٍ قُلْ لِيأشَعْرُكَ الحالِكُ أمْ مُهجتي

ما بين نجد وتلعة العلم

ما بَيْنَ نَجْدٍ وتَلْعَةِ العَلَمِغُزَيِّلٌ سَيْفُ طرفِهِ بِدَميكَلِيلُ لَحْظِ الجُفُونِ فاتِكُهُ

من عذيري من تجني شادن

مَنْ عَذِيْري مِنْ تَجَنِّي شادِنٍرامِحِ القامَةِ شَاكي الحَدَقِماجِنِ البالِ وَقاحٍ لا يَرَى

إلى كم يناديك داعي الوتر

إلى كَمْ يُنادِيكَ داعِي الوَتَرْفَلَبِّ النِّداءَ ودِنْ بالسَّهَرْونَبِّهْ جُفونَكَ من غمضِها