هل غير ظلك للعفاة مقيل

هَل غَيرُ ظِلِّكَ لِلعُفاةِ مَقيلُأَم غَيرُ عَفوِكَ لِلجُناةِ مُقيلُشَرَفَ المَعالي ظَلتَ مَفتوناً بِها

النجم أقرب من مداك منالا

النَجمُ أَقرَبُ مِن مَداكَ مَنالافَعَلامَ يَسعى طالِبوهُ ضَلالاما في البَرِيَّةِ مَن يُساجِلُكَ العُلى

ليهن العلى فرع غدوت له أصلا

لِيَهنِ العُلى فَرعٌ غَدَوتَ لَهُ أَصلاوَغَرسٌ نَمَتهُ تُربَةٌ تُنبِتُ الفَضلاوَنُعمى لِشَهرِ الصَومِ مُدَّ ظِلالَها

ما ضر طيفك والكرى لو زارا

ما ضَرَّ طَيفَكَ وَالكَرى لَو زارافَعَسى اللَيالي أَن يَعُدنَ قِصارايا عادِلاً في حُكمِهِ وَمَزارُهُ

بالحول نلت ونال الناس بالحيل

بِالحَولِ نِلتَ وَنالَ الناسُ بِالحَيلِفَسُد جَميعَ الوَرى مُستَوجِباً وَطُلِوَاِرسُم لِدَهرِكَ ما تَختارُ يَجرِ عَلى

ضل من يستزير طيف الخيال

ضَلَّ مَن يَستَزيرُ طَيفَ الخَيالِهَل تُداوى حَقيقَةٌ بِالمُحالِسُنَّةٌ سَنَّها المُحِبّونَ جَهلاً

ظلامة من أعدك لليالي

ظُلامَةَ مَن أَعَدَّكَ لِلَّياليوَمَن أَثنى بِفَضلِكَ غَيرَ آلِأَيا ثِقَةَ الثِقاتِ أَصِخ فُواقاً

يا غابرا وجد الندى

يا غابِراً وَجَدَ النَدىقَيداً فَما أَرجو قُفولَهإِن كُنتَ مِنّي في بُلو

إباؤك للمجد أن يبتذل

إِباؤُكَ لِلمَجدِ أَن يُبتَذَلأَصارَ لَكَ الناسَ طُرّاً خَوَلوَآزَرَكَ الرَأيُ ما إِن يَفيلُ