ما أدرك الطلبات مثل مصمم
ما أَدرَكَ الطَلِباتِ مِثلُ مُصَمِّمِإِن أَقدَمَت أَعداؤُهُ لَم يُحجِمِتَرَكَ الهُوَينا لِلضَعيفِ مَطِيَّةً
وتربة المرحوم والحاء جيم
وَتُربَةِ المَرحومِ وَالحاءُ جيملَقَد ثَوى في النارِ مِنهُ رَجيمتَبكي لَظى أَن حَلَّ في قَعرِها
أما وبديع ما تأتي يمينا
أَما وَبَديعِ ما تَأتي يَميناتَحَرَّجَ رَبُّها مِن أَن يَمينالَقَد أوتيتَ يا شَرَفَ المَعالي
طيف ألم قبيل منصدع الضيا
طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضياليثير من وجدي ويقفل مسرعاونأى فكدت أبيح غادة لحظه
أعد منعما بالعفو روحي إلى جسمي
أَعِد مُنعِماً بِالعَفوِ روحي إِلى جِسميوَعُدلي إِلى حُلوِ الرِضى واهِباً جُرميوَكُن لِيَ مِن سَوراتِ عَتبِكَ مُؤمِناً
إني وإن كنت في الأقوال محتكما
إِنّي وَإِن كُنتُ في الأَقوالِ مُحتَكِمالا أَدَّعي شَرحَ ما يَستَغرِقُ الكَلِمالَكِن أَقولُ عَلى مِقدارِ مَقدِرَتي
ما لي مقال عن فعالك يعرب
ما لي مَقالٌ عَن فَعالِكَ يُعرِبُقَد ضَلَّتِ الأَفكارُ مِمّا تُغرِبُبَذلاً وَمَنعاً فَالرَجاءُ مُخَيِّمٌ
تسد إذا حم الحمام المذاهب
تُسَدُّ إِذا حُمَّ الحِمامُ المَذاهِبُوَيُعيي البَرايَ فَوتُ ما اللَهُ طالِبُوَأَنتَ وَما في الخَلقِ مِنكَ مُعَوَّضٌ
لا فات ملكك ما أعيا به الطلب
لا فاتَ مُلكَكَ ما أَعيا بِهِ الطَلَبُوَلا تَزَل أَبَداً تَعلو بِكَ الرُتَبُفَقَد حَلَلتَ بِما تَأتي ذُرى شَرَفٍ
هل فوق مجدك غاية لطلاب
هَل فَوقَ مَجدِكَ غايَةٌ لِطِلابِأَم عَن ذَراكَ مُعَرَّجٌ لِرِكابِما المُنزِلُ الآمالَ عِندَكَ مُخفِقٌ