رمى الموت في عين التصبر بالدم
رمى الموتُ في عين التصَبّرِ بالدّمِوقال لحسن الصبر بين الحشا دُمِعلى القائد الأعلى الذي فُلّ عزمه
ولي عصا من طريق الذم أحمدها
ولي عصا من طريق الذمّ أحْمَدُهابها أُقدّمُ في تأخيرها قدميكأنّها وهي في كفّي أهشّ بها
أكرم صديقك عن سؤالك
أكْرِمْ صديقك عن سؤالك عنه واحفظ منه ذِمّهفلربما استخبرت عن
يعيد عطايا سكره عند صحوه
يعيدُ عطايا سكرِهِ عندَ صَحوِهِليُعْلم أنّ الجودَ منه على عِلْمِويسلمَ في الإنعام من قول قائلٍ
أي خطب عن قوسه الموت يرمي
أيّ خطْبٍ عن قوْسهِ الموْتُ يرْميوسهامٌ تصيبُ منه فتُصْمييسرعُ الحيّ في الحياة ببرءٍ
لسان الفتى عبد له في سكوته
لسانُ الفتى عبدٌ له في سكوتهوَمَوْلىً عليه جائرٌ إنْ تَكَلّمافلا تُطْلقنْه واجعل الصمتَ قيدَهُ
وفدت عليك سعادة الأعوام
وَفَدَتْ عَلَيكَ سعادةُ الأعوامِلِعُلى يديكَ ونُصرَةِ الإسلامِوبطول عمرٍ يعمُرُ الرّتَبَ التي
أبكاه شيب الرأس لما ابتسم
أبكاهُ شيبُ الرأسِ لما ابتسمْوعادَهُ في السقم طيفٌ ألَمّمن غادةٍ في وصل هجرانها
صمت لله صوم خرق همام
صُمْتَ للَّه صَوْمَ خِرْقٍ هُمامِمُفْطِرِ الكفّ بالعطايا الجسامِأطلعَ اللّه للصيام هلالاً
يمضي لك السيف ما تنويه والقلم
يُمضي لك السيفُ ما تَنْويهِ والقلمُوَيَسْتَقِلّ برضوَى هَمُّكَ الجَمَمُلو شئتَ أغناك جدّ عن محجَّلةٍ