هل أقال الحمام عثرة حي
هل أقالَ الحِمامُ عَثرَةَ حَيٍّأم عدا سهمُهُ فؤادَ رَميِّهلْ أدامَ الزّمانُ وَصْلَ خليلٍ
شفائي من الآلام في الشفة اللميا
شفائي من الآلام في الشّفَةِ اللميابريقتها أحْيَا وإلا فلا مَحْياوكيفَ وريّا لا تجودُ بريقةٍ
يد الدهر جارحة آسيه
يدُ الدهرِ جارحةٌ آسيَهْودنْيَاكَ مُفْنِيَةٌ فانيَهْوربّكَ وارثُ أربابها
وفضفاضة خضراء ذات حبائك
وفضفاضَةٍ خضراءَ ذاتِ حبائكٍإذا لُبِسَتْ فاضَتْ على بَطَلٍ كفوِلها لينُ لمسٍ لا يخافُ خشونَةً
إني امرؤ لا ترى لساني
إني امرؤ لا تَرى لسانيمُنَظِّماً ما حييتُ هَجْواكم شاتمٍ لي عَفَوْتُ عَنْهُ
بكى الناس قبلي فقد الشباب
بكى الناسُ قبليَ فَقْدَ الشبابِبدمعِ القلوبِ فما أنْصَفوهُوإنّي عَلَيْهِ لُمسْتَدركٌ
تخذت العصا قبل وقت العصا
تخِذْتُ العصا قَبْلَ وقتِ العَصَالكيما أوَطّئَ نَفْسي عليهاومن لي بإدراك عُمرٍ قضى
يهدم دار الحياة بانيها
يَهْدِمُ دارَ الحياةِ بانيهافأيّ حيّ مُخَلَّدٌ فيهاوإن تَرَدّتْ من قبلنا أُمَمٌ
سلم الأمر منك لله واعلم
سَلّمِ الأمرَ منك للّه واعْلَمأنّ ما قدْ قضى به سيكونُوإذا صَحّ ذاكَ عندك فافْهَم
يا أيها المعرض الذي رقدت
يا أيّها المعرضُ الذي رَقَدَتْأجفانُهُ عن سهاد أجفانيللسحرِ عَيْنٌ سبحانَ خالقِها