كأنك بالزوار لي قد تبادروا
كأنك بالزوار لي قد تبادرواوقيل لها أودي علي بن أحمدفيا رب محزونٍ هناك وضاحكٍ
وجه تخر له الأنوار ساجدة
وجهٌ تخر له الأنوار ساجدةًوالوجه تم فلم ينقص ولم يرددفءٌ وشمس الضحى بالجدي نازلةً
يعيبونها عندي بشقرة شعرها
يعيبونها عندي بشقرة شعرهافقلت لهم هذا الذي زانها عندييعيبون لون النور والتبر ضله
تذكرت ودا للحبيب كأنه
تذكرت ودا للحبيب كأنهلخولة أطلالٌ ببرقة ثهمدوعهدي بعهدٍ كان لي منه ثابتٍ
ولما تروحنا بأكناف روضة
ولما تروحنا بأكناف روضةٍمهدلةٍ الأقنان في تريها النديوقد ضحكت أنوارها وتضوعت
ولما رأيت الشيب حل مفارقي
ولما رأيت الشيب حل مفارقينذيراً بترحال الشباب المفارقرجعت الى نفسي فقلت لها انظري
أبا عامر ناديت خلا مصافيا
أبا عامر ناديت خلا مصافياًيفديك من دهم الخطوب الطوارقوآلمت قلباً مخلصاً لك ممحضاً