التصنيف: ابن حزم الأندلسي

تخيرها نوح فما خاب ظنه

تخيرها نوح فما خاب ظنهلديها وجاءت نحوه بالبشائرسأودعها كتبي إليك فهاكها

كانت إلى دهري لي حاجة

كانت إلى دهري لي حاجةٌمقرونةٌ في البعد بالمشتريفساقها باللطف حتى إذا

وددت بأن القلب شق بمدية

وددتُ بأنّ القلبَ شُقَّ بِمُديَةٍوأُدخِلتِ فيه ثم أطبِقَ في صدريفأصبحتِ فيه لا تَحُلِّين غيرَه

عيني جنت في فؤادي لوعة الفكر

عيني جنت في فؤادي لوعة الفكرفأرسل الدمع مقتصاً من البصرفكيف تبصر فعل الدمع منتصفاً

دهيت بمن لو أدفع الموت دونه

دهيت بمن لو أدفع الموت دونهلقال إذاً يا ليتني في المقابرولا ذنب لي إذ صرت أحدوا ركائبي

خريدة صاغها الرحمن من نور

خريدة صاغها الرحمن من نورجلت ملاحتها عن كل تقديرلوجاءني عملي في حسن صورتها

فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي

فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذيتضمنه القرطاس بل هو في صدرييسير معي حيث استقلت ركائبي

أنا العلق الذي لا عيب فيه

أنا العلق الذي لا عيب فيهسوى بلدي وأني غير طاريتقر لي العراق ومن يليها

خل هذا وبادر الدهر وارحل

خل هذا وبادر الدهر وارحلفي رياض الربى مطي العقاروأحدها بالبديع من نغمات ال

وسائل لي عمالي من العمر

وسائل لي عمالي من العمروقد رأى الشيب في الفودين والعذرأجبته ساعةً لا شيء أحسبه