يا منزلا كان أهلوه لرفعته

يَا مَنزِلاً كَانَ أهلُوهُ لِرفعَتِهِيَرَونَهُ فِي الدَّراري مُعرِقَ النَّسَبِيُحَدِّثُونَ النُّجُومَ الزُّهرَ مِن أُمَمٍ

وعلى الفؤاد لواعج مذ غبتم

وَعلَى الفُؤَادِ لَوَاعِجٌ مُذ غِبتُمُتَقِدُ الضُّلوعَ تَوَقُّداً وَوَجِيبَافَلَها خُفوقٌ هَل بَصُرتَ بِبَارِقٍ

خذ في الأشعار على الخبب

خُذ في الأشعَارِ عَلَى الخَبَبِفَقُصورُكَ عَنهُ مِن العَجَبِهَذَا وَبَنُو الآدابِ قَضَوا

أعرى من المدح الطرف الذي ركبا

أَعرى مِن المَدحِ الطِّرفَ الَّذي رَكِبالَمَّا جَرَى في مَيادِينِ الصِّبا فَكَباتَمُرُّ وَثباً بهِ خَيلُ الشَّبَابِ فَلا

أبا بحر سلام الله يترى

أبَا بَحرٍ سلامُ اللهِ يَترَىعَلَيكَ وَإِن تَكَنَّفَكَ الحِجَابُأحُومُ عَلَى كَنِّيكَ وَنَأى مَحَلٌّ

قمر تطلع والهواء سماؤه

قَمَرٌ تَطَلَّعَ والهَوَاءُ سماؤُهمَلأَ النَّواظِرَ والنّفوسَ بَهاؤُهيَرتَاعُ مِنهُ مَسيرُه ومُقامُهُ