إذا يئس المرء من أيره
إِذا يئسَ المرءُ من أَيرِهِرأَت عِرْسُهُ اليأس من خيرهِومن كانَ في سنِّهِ طاعِناً
قال قوم لزمت حضرة حمد
قال قوم لزمت حضرة حمدوتجنبت سائر الرؤساءقلت ما قاله الذي أحرز المع
كم من صديق يروق عيني
كم من صديقٍ يروق عينيبالشكل والحسن واللباقهليس له في الجميل رأيٌ
إن كان هذا الضرير يعنتني
إن كان هذا الضرير يعنتنيبحجةٍ مثل عينه غلقهفوقع السوس في عصاه ولا
بياض الشيب تكرهه الغواني
بياض الشيب تكرهه الغوانيويعجبها سوادٌ في الشبابوشيبُ لحى الزناة فدتك
فديت عز الدولة المرتجى
فديت عز الدولة المرتجىبمهجتي إن قبلت مهجتيومن أنا في عيلة إحسانه
سقاني كأسه سحرا بوقت
سقاني كأسه سحراً بوقتٍوكان صبوحنا في يوم سبتغلامٌ أعجمي فيه ظرفٌ
أسفي عليه ممددا فوق الخصي
أَسفي عليهِ ممدَّداً فوقَ الخصيشبهُ العليلِ فديتُهُ من نائِمِطمعُ الغَوانِي في انْتِظارِ قيامِهِ
يسومني المشي مضطرا وليس له
يسومني المشي مضطراً وليس له المسكين بالمشي شبراً واحداً جلدُما كلف الله نفساً فوق طاقتها
أيا مولاي دعوة مستغيث
أيا مولاي دعوة مستغيثقد التهبت جوانحه بنارِأغثنا بالرحيل غداً فإنا