خود تزف إلى ضرير مقعد
خود تزف إلى ضرير مقعدِ
الحمد لله إن لي أملا
الحمد لله إن لي أملاًأنا إلى الخص منه أستند
هربت من موطني إلى بلد
هربتُ من موطني إلى بلدٍقد صفر الجوع فيه منقارييقول قومٌ فر الخسيس ولو
هذا حديثي تنمي عجائبه
هذا حديثي تنمي عجائبهبكثرة القال فيه والقيلأجزني دفنه فشاع كما
وكاتب بارع بلاغته
وكاتبٍ بارعٍ بلاغتُهُتجلو علينا كلام سحبانوخطه والكتاب في يده
يا سائلي عن بكاي حين رأى
يا سائلي عن بكاي حين رأىدموع عيني تسابق المطراساعة قيل الوزير منحدرٌ
فديت من لقبني مثلما
فديت من لقبني مثلمالقبته والحق لا يغضبُإن قلت يا عرقوب أطمعتني
بريقه كالثلج مبردة
بريقهُ كالثلج مبردةٌومبعرٌ كالنار محرورُ
نبهت منه لحاجتي عمرا
نبهت منه لحاجتي عمراًولم أعول منه على عمرو
قل لي وطرطورك
قُلْ لِي وَطرْطوركَ هذَا الّذيفي غَايةِ الحُسنِ شَوابيرهُمَا ضرهُ إِذْ جَاء فَصلُ الشِّتَا