علقته كالسيف راع بهاؤه

عُلِّقتُهُ كَالسَّيفِ راعَ بَهَاؤُهُلكِن بِغَيرِ جَوَانِحِي لم يُغمَدِعافوا العذَارَ بِصَفحَتَيهِ وَما دَرَوا

عيد بما يهوى الإمام يعود

عيدٌ بِما يَهوى الإمامُ يَعودُما اخضَرَّ في وَجهِ البَسيطةِ عودُلولا لزومُ الشَّرعِ لم نَحفَل بِهِ

ألا رب عرض امرىء مسلم

ألا رُبَّ عِرضِ امرِىء مُسلِمٍبِغَيرِ لِسانِكَ لم يُستَبَحإِذا كُنتَ في النَّاسِ ذا غِيبَةٍ

بأبي رشاً سفكت دمي ألحاظه

بِأَبِي رَشاً سَفَكَت دَمِي ألحَاظُهُوَسَبَى بِرَائِقِ حُسنِهِ الألبَابَامَن كانَ يُنكِرُ سَفكَهُ فَليَأتِهِ

ويوم تضوع الشمس حليا بحسنه

وَيَوم تَضُوعُ الشَّمسُ حَلياً بِحُسنِهِتُفَضِّضُهُ طَوراً وَطَوراً تُذَهِّبُتُريه كَحَليِ مُشرِقِ الوَجه في الضُّحى