لك الشكر شفعت بيض الأماني
لكَ الشُّكرُ شَفَّعتَ بِيضَ الأمانِيبأَبيَضَ صافَحَنِي بِالنِّجَادتَهَادَى بأربَعَةٍ مِثلهُ
علقته كالسيف راع بهاؤه
عُلِّقتُهُ كَالسَّيفِ راعَ بَهَاؤُهُلكِن بِغَيرِ جَوَانِحِي لم يُغمَدِعافوا العذَارَ بِصَفحَتَيهِ وَما دَرَوا
عيد بما يهوى الإمام يعود
عيدٌ بِما يَهوى الإمامُ يَعودُما اخضَرَّ في وَجهِ البَسيطةِ عودُلولا لزومُ الشَّرعِ لم نَحفَل بِهِ
سيكون الذي قضي
سيكون الذي قُضيسَخِط العَبد او رَضِي
ألا رب عرض امرىء مسلم
ألا رُبَّ عِرضِ امرِىء مُسلِمٍبِغَيرِ لِسانِكَ لم يُستَبَحإِذا كُنتَ في النَّاسِ ذا غِيبَةٍ
بأبي رشاً سفكت دمي ألحاظه
بِأَبِي رَشاً سَفَكَت دَمِي ألحَاظُهُوَسَبَى بِرَائِقِ حُسنِهِ الألبَابَامَن كانَ يُنكِرُ سَفكَهُ فَليَأتِهِ
رأى الحزن ما عندي من الحزن والكرب
رأى الحُزنُ مَا عِندِي مِنَ الحزنِ والكَربِفَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِيوأظهَرَ عَجزاً عَن مُقَاوَمَة الأسَى
ويوم تضوع الشمس حليا بحسنه
وَيَوم تَضُوعُ الشَّمسُ حَلياً بِحُسنِهِتُفَضِّضُهُ طَوراً وَطَوراً تُذَهِّبُتُريه كَحَليِ مُشرِقِ الوَجه في الضُّحى
الدين يشكو بليه
الدِّين يشكو بَلِيّهمن فِرقَة منطِقيهلا يشهَدون صلاةً
بدت لي أعلام بيت الهدى
بدَت لي أَعلامُ بيت الهدىبمكةَ والنور بادٍ عَليهفأحرمت شوقاً له بالهوى