أحب النبي المصطفى وابن عمه
أحب النبي المصطفى وابنَ عمهعلياً وسبطيه وفاطمة الزهراهم أهل بيت أذهب الرجس عنهم
من الله فاسأل كل شيء تريده
من الله فاسأل كل شيء تريدهفما يملك الانسان نفعاً ولا ضراولا تتواضع للولاة فانهم
يحسب الناس بأني متعب
يَحسب الناس بأني متعبفي الشفاعات وتكليف الورىوالذي يتعبهم من ذاك لي
صن العقل عن لحظة في هوى
صنِ العَقلَ عن لحظة في هَوىفان البصيرةَ طوعُ البَصَروغضنَّ الجفون على عِفةٍ
قد ثبت الغي في العباد
قد ثَبَتَ الغَي في العِبادطائفةُ الكونِ والفَسَادِيَلعنها الله حيثُ كانت
صبرت على غدر الزمان وحقده
صبرتُ على غدرِ الزمانِ وحقدهِوشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهدهوجربتُ إخوان الزمان فلم أَجد
لا وأعطاف الغصون الميس
لا وَأعطَافِ الغُصُون المُيَّسِوَالصَّبَا تُزجِي عَلِيلَ النَّفسِوَابتِسَامِ الرَّوضِ لِلطِّلِّ وقد
يقولون إن العين داعية الهوى
يَقُولُونَ إِنَّ العَينَ دَاعِية الهَوَىوَلو صَحَّ ذا ما كانَت النَّفسُ تَعشَقُفُؤَادُ الفَتَى لا عَينُهُ يُوجِبُ الهَوَى
خليلي أبا بكر فهل ثم حيلة
خليلي أبا بَكرٍ فَهَل ثَمَّ حيلةيَكونُ إليها في نَوَاكَ رُجوعِيسَيُخبِرُكَ السُّلوَانُ أَنِّي رُمتُهُ
أنا للندامى نزهة المستمتع
أنَا للِنَّدَامَى نُزهَة المُستمتعِتَبدُو نُجُومُ سُعُودِهِم في مَطلعِما بيَّ مَوضِعُ لحظَةٍ إِلاّ احتَوَى