لا وأعطاف الغصون الميس

لا وَأعطَافِ الغُصُون المُيَّسِوَالصَّبَا تُزجِي عَلِيلَ النَّفسِوَابتِسَامِ الرَّوضِ لِلطِّلِّ وقد

يقولون إن العين داعية الهوى

يَقُولُونَ إِنَّ العَينَ دَاعِية الهَوَىوَلو صَحَّ ذا ما كانَت النَّفسُ تَعشَقُفُؤَادُ الفَتَى لا عَينُهُ يُوجِبُ الهَوَى

خليلي أبا بكر فهل ثم حيلة

خليلي أبا بَكرٍ فَهَل ثَمَّ حيلةيَكونُ إليها في نَوَاكَ رُجوعِيسَيُخبِرُكَ السُّلوَانُ أَنِّي رُمتُهُ

أنا للندامى نزهة المستمتع

أنَا للِنَّدَامَى نُزهَة المُستمتعِتَبدُو نُجُومُ سُعُودِهِم في مَطلعِما بيَّ مَوضِعُ لحظَةٍ إِلاّ احتَوَى