وصانع للكوافي
وصانعٍ للكوافييقولُ للبدرِ سافرْبيني وبينكَ فرقٌ
رب كفتي سباني حسنه
رَبُّ كفْتيٍ سباني حسنُهُلا أرى مِنْ حبهِ لي مخرجامذْ تبدَّى في جديدٍ فحكى
إن للرسام كفا
إنَّ للرسّامِ كفّاًقدْ حوتْ مُلكاً منيفاأيُّ ثوبٍ لمستْهُ
ألا رب طباخ مليح تقول لي
ألا رُبَّ طبّاخٍ مليحٍ تقولُ لييداهُ وعيناهُ مقالاً مسلَّمالنا الجَفَناتُ الغرُّ يلمعْنَ بالضُّحى
ومكاري ماطلته
ومَكاريٍّ ماطلْتُهُبِكِراه قال مُذكِّرامَنْ يرتضي بشمائلي
وحال عن ثغر وعن وجنة
وحالَ عنْ ثغرٍ وعَنْ وجنةٍمخافةَ الباردِ والحارِطبيبٌ القبلةُ في خدِّهِ
الحائك الأمرد أجفانه
الحائكُ الأمردُ أجفانُهُتنصرُ وجدي وهْيَ مكسورَهْقدْ بَعُدَتْ شقةُ هجرانِهِ
الذهبي
الذهبيُّوقيمةُ الفضَّةِ دونَ الذهبْ
غبت وجدا من حاضر في سماعي
غبتُ وجداً مِنْ حاضرٍ في سماعيوكذا الدهرُ غيبةٌ وحضورُدارَ فالشعرُ دارَ عجيباً
وبي حلاوي عنده
وبي حلاوِي عندَهُروحي عليهِ ناطفَهْصورتُهُ تحبُّهُ