مليح ردفه والساق منه
مليحٌ ردفُهُ والساقُ منهُكبنيانِ القصورِ على الثلوجِخذوا منْ خدِّهِ القاني نصيباً
لعينه الزرقاء في
لعينِهِ الزرقاءِ فيقلبي سهمٌ مطلقُواعجبا أحبُّهُ
مشتملا بالسيف قد زارني
مشتملاً بالسيفِ قد زارنيوكنتُ لا أطمعُ في الطيفِفقالَ خائفاً كلامَ العدى
وأغيد يسألني
وأغيدٍ يسألنيما المبتدا والخبرُمثلْهما لي مسرعاً
قالوا تجدر من تهوى فطلعته
قالوا تجدَّرَ منْ تهوى فطلعتُهُكالبدرِ مِنْ فوقِها سمطان منْ لولوفقلتُ ما هوَ في أعراضِ عدَّتِهِ
وفاصد يقصد سفك الدما
وفاصدٍ يقصدُ سفكَ الدماإذا شكونا إليهِ قال لا ضيرْأصبحتُ كالريشةِ في هجرِهِ
كاد حديد براحتيه
كادَ حديدٌ براحتيهِيذوبُ منْ نارِ وجنتيهِطرقتموني إلى حماهم
لله قطان سبا لينا
للهِ قطّانٌ سبا ليناوقالَ إذْ أبصرَنا نبكيطرحتُكم بالريشِ مِنْ أسهمٍ
لوجنة صيادكم نسخة
لوجنةِ صيادِكم نسخةٌحريريَّةٌ ملحةٌ في المُلَحْتقولُ لنبتِ العذارِ اجتهدْ
لمت صباغكم على
لمتُ صباغَكُمْ علىمستهامٍ يعشقُهْقلتُ صفَّرْتَ لونَهُ