أغيد عبري له عمة

أغيدُ عبريٌّ لهُ عمَّةٌحَكَتْ منَ العشاقِ ألوانالقدْ سبى بالنورِ شمسَ الضحى

وسامري مليح

وسامريٍّ مليحٍيفوقُ غزلانَ رامَهْيطوي اصطباري بشَعرٍ

أعور كالبدر له مقلة

أعورُ كالبدرِ لهُ مقلةٌواحدةٌ قامَتْ مقامَ اثنتينِقدْ سرقَ الرقدةَ مِنْ ناظري

قلت وقد عانقته

قلتُ وقدْ عانقتُهُعندي منَ الصبحِ قلقْقالَ وهلْ يحسدُنا

سألته عن يده

سألتُهُ عنْ يدِهِوما الذي أَوْجَعهاقالَ يدي مكسورةٌ