لف الحرير ونشره لك حرفة
لفُّ الحريرِ ونشرُه لكِ حرفةٌفلفَفْتُ ثمَّ نشرتُ فيكِ نظاميفالقدُّ منك ووجنتاكِ ومبسمٌ
زارت على يأسي بطيف خيالها
زارتْ على يأسي بطيفِ خيالهايا دهرُ ما بقيتْ عليكَ ذنوبُفركبْتُ أخطارَ الهوى في وصلها
قلت لمي أنا في حيكم
قلتُ لميٍّ أنا في حيكُمْميْتٌ فدتكِ النفسُ مِنْ ميِّترينَ ماذا فيَّ قالتْ أرى
قال لها الشيخ واصليني
قالَ لها الشيخُ واصلينيقالتْ أقلني الوصال للهْما يطلعُ البدرُ في نهارٍ
من كان مردودا بعيب فقط
مَنْ كانَ مردوداً بعيبٍ فقطْفهندُ ردتني بعيبينِالرأسُ واللحيةُ شابا معاً
أنكرت شيبي فصدت ونأت
أنكرتْ شيبي فصدتْ ونأتْقلتُ إنَّ المالَ للشيبِ دواقالتِ اسكتْ إنما الشيبُ عمى
غريبة الدار سبت مهجتي
غريبةُ الدارِ سَبَتْ مهجتيبالخلفِ ألقاها وتلقانيمِنْ كثرةِ القانيَ منْ خدها
قرطها خافق وقلبي أيضا
قرطُها خافقٌ وقلبيَ أيضاًخافقٌ مِنْ أليمِ صدٍّ وبَيْنِفاعذروها في العجبِ فَهْيَ فتاةٌ
ودعتها ويدي اليمين لأدمعي
ودَّعْتُها ويدي اليمينُ لأدمعيويدي اليسارُ لضمَّةٍ وعناقِقالت أما تخشى الفضيحةَ قلت لا
تقول وخالطني الشيب لم
تقولُ وخالطَني الشيبُ لمْسلوتَ فقلتُ اغربي وابعديفقد صرتُ أبلق قالتْ أجل