كان بِمصر بدر
كانَ بِمصر بَدرلَه عَلَيها أَمريَقتل كُل ساعة
قلت ومن ذاك فقال تاجر
قُلت وَمَن ذاكَ فَقالَ تاجرذو ثَروة كانَت لَهُ جَواهِرأَرادَ أَن يَبعهنَّ لملك
إِن الليالي متعبه
إِن الليالي متعبهحُب البَقاء معطبهلا خَيرَ في الأَولاد
تقول ليس الماجد
تَقولُ لَيسَ الماجِدُإِلا القَنوع الزاهدفَما أَعَزَّ من قنع
لكن دون الخبز في داره
لكنَّ دون الخُبز في دارهِوقائعَ الدَّيلَمِ والتُّركِرغيفُه اليابسُ في جيبهِ
ورب فتاة كرئم الصريم
وربَّ فتاةٍ كرِئمِ الصّريمِ يُسكر من راءَها طرفُهاإذا رامَ قَرنانُها كفَّها
بغداد دار رياضها أنف
بغدادُ دارٌ رياضُها أُنُفُوالغيثُ في عنفوانِها يَكفُومَع تصاريفِ طِيبِ لذَتِها
يبيت في كفها تشمرخه
يبيتُ في كفِّها تشمرخُهتحطُّه تارةً وترفعهُكالطفلِ في حجرِها تُرقِّصُهُ
يا واسطيون ثقوا أنني
يا واسطيونَ ثِقوا أنّنيبهجوكم بينَ الورَى مولَعُما فيكمُ كلكمُ واحدٌ
بأبي أهيف مهضوم الحشا
بأبي أهيفُ مهضومُ الحشامستَعار اللَّحظ عن عَين الرَّشايُخجل الأقمارَ وجهاً إن بدا