أبني الأماني اللائذات بجوده
أبنَي الأماني اللائذاتِ بجودهِمُوتوا فقد ماتَ الأغرُّ الأَروَعُغاضَ النّدى ماتَ العُلا ذهبَ النُّهى
أستغفر الله من ظن أثمت به
أستغفر اللهَ مِن ظنٍّ أثِمتُ بهِأحسنتُه في امرئٍ في ذا الورى غلطاندمتُ بل تبتُ من ظنّ يُقاربُهُ
أنا في أصفهان في تنغيص
أنا في أصفهان في تنغيصِبين سِعرٍ غالٍ وشِعرٍ رخيصِقد تحيّرتُ في عيال وفقرٍ
أخيط بتخريقه
أخيط بتخريقهِوليس إلا فيشتي إبرَهأخضرُ هنديٌّ لَمّى كلُّه
الملك راسله بأني محجر
المُلكُ راسله بأنّي مَحجِرٌيا ناظري فمتى تحلّ المَحجِراوالدولةُ الغراءُ قالت إنّني
عشقت شمائله الوزارة فاغتدت
عشقت شمائلَهُ الوزارةُ فاغتدتشوقاً إليه وعن سواه تنفرُويجلُّ عنها قَدرُهُ مع أنّها
يقول أبو سعيد إذ رآني
يقول أبو سعيد إذ رآنيعفيفاً منذ عام ما شربتُعلى يدِ أيّ شيخ تبتَ قل لي
لا درع أوقى من أجل
لا درع أَوقى مِن أَجللا شَيء أَبقى مِن مثلفوّل بِما شئت يكن
لا تحملن منه
لا تحملن مِنهُلا تحدثن سنهلا تَقبَل الدنيه
إذا ابتليت فاصبر
إِذا ابتليت فَاِصبرالدَّهر مثل المعبرلَيسَ يَدوم حال