قلت للنزلة لما

قلتُ للنَّزلةِ لماأَن ألمَّت بلَهاتيبِحياتي خَلِّ حَلقِي

الحمد لله الذي حباني

الحَمدُ لِلّه الَّذي حَبانيبِالأَصغرين القَلب وَاللسانوَإِنَّما فَضيلة الإِنسان