بعزة أمرك دار الفلك
بعزّةِ أمرِكَ دارَ الفلَكحنانيكَ فالخلقُ والأمرُ لك
وكأن السماء والنجم فيها
وكأنّ السماءَ والنجمُ فيهالجّةق ماتَ درُّها فهو طافِأو كصرحٍ ممرَّد من زجاج
ولكن المعلم ذقن سرم
ولكنّ المعلّمَ ذقنُ سُرمٍخفيفُ الرأس ليس له دماغُوقد دبُغت رؤوسهمُ فأضحت
ولو أنني استمددت من ماء مقلتي
ولو أنّني استمددتُ من ماءِ مقلتيلجاءتكَ كتبي وهمي حُمرٌ سطورُهاوكيف تُلامُ العينُ إن قطرت دما
رحيب رواق الحلم يكفي اعتذاره
رحيبُ رِواقِ الحلِمِ يكفي اعتذارُهُإلى المذنب الجاني اختلاقَ المعاذِرِفليس وحاشاهُ لإحسانِ محُسنٍ
ذكرتُكِ بالرّيحانِ لما شممتُهُوبالرّاح لما قابلت أوجُهَ الشَّربتذكرتُ بالريحانِ منكِ روائحاً
خذا فرص اللذات مما سمحت بها
خُذا فُرَصَ اللذّاتِ مما سمحت بهاصروفُ الليالي فَهي بَيَض أَنُوقِولا تَعذُلاني في الصَّبابةِ والصِّبا
بأبي وجهك ما أحسنه
بأبي وجهُكَ ما أحسنَهُكيفما درتَ بهِ درتُ معَههو شمسٌ وأنا حِر باؤُهُ
فتاة جسمها كالماء رطب
فتاةٌ جسمُها كالماء رَطبٌولكن قلبُها كالصخرِ قاسِوفت وَهنا فوافت وَصلَ صبٍّ
قولي بغير الذي أوليت من حسن
قَولي بغير الذي أوليت من حَسَنِكقَولِ أهل العمى في الشمس والقمرِفالشمسُ إن جحدَ الأعمى فضيلتَها