ما لغراب البين لا كانا
ما لغرابِ البَين لا كاناأضحكَ أقواماً وأبكاناقَلَيتُه قبلَ حُداةِ النّوى
أبو المعالي تاج الأئمه
أبو المعالي تاجُ الأئمّهأعلى الورى قيمةً وهمَّههمّتُه في العُلا فتاةٌ
أدخلني الدهر في حرامي
أدخلني الدهرُ في حِراميلمّا تديّرت أرض قُمِّنزلتُ في ربعِها بقومٍ
وإذا البيادق في الدسوت تفرزنت
وإذا البيادقُ في الدسوتِ تفرزَنَتفالرأيُ أن يتبيذَق الفِرزانُوإذا النفوسُ مع الدنوِّ تباعدت
رأيت في النوم عرسي وهي ممسكة
رأيتُ في النوم عِرسي وهي مُمسكةٌأُذني وفي كفِّها شيءٌ من الأَدَمِمعوّج الرأسِ مسودٌّ بهِ نُقَطٌ
العذر في تركي عيادة سيدي
العُذرُ في تَركِي عِيادةَ سَيدِيأنّي لهُ فيما اعتراهُ مُقُاسِمُلا بَل نَصِيبي منهُ فوقَ نصيبهِ
تريدون مني أن تسيؤوا وتبخلوا
تريدونَ مني أن تُسيؤوا وتبخَلواويختصَّ بالأيامِ دونكُم الذَّمُّوما جارتِ الأقدارُ فيما جرت به
وكائن ترى من معجب لك صامت
وكائِن تَرى مِن مُعجِبٍ لكَ صامتزِيادتُه أو نَقصُه في التَّكَلُّمِ
ولم أر أو في ذمة من دراهمي
ولَم أَرَ أَو فَي ذِمةً من دراهِميوأَصدَقَ عهداً في الأمورِ العظائمِفكَم خانَني خِلٌّ وثِقتُ بعهدِه
واخلع عذارك في عذار
واخلع عذارَكَ في عذا
رِ مهفهفٍ مثلِ القضيب
الناعمِ المتمايلِ