لله من عهد الصبابة والصبا
لله من عهد الصبابة والصِبايوم على وادي الدريج ومعرباطارت بنا خيل السرور وازلفت
تهدل من باناس شط إلى الفلا
تهدل من باناس شطٌّ إِلى الفلافأصبح كالمفلوج سال لعابهوعهدي بالنصل المقارع في الوغى
وافى الربيع بترنام الفواخيت
وافى الربيع بترنام الفواخيتمنظم الدر لماع اليواقيتفقم بنا لنقم رسم السرور على
سلام له من نشر دارين نفحة
سلام له من نشر دارين نفحةًتحدث عنها الروض والمندل الرطبُتحمّله ركب النسيم مراوحاً
مهينمة جاءت بأوصاف ماجد
مهينمة جاءت بأوصاف ماجدإِذا حل مصراً حَلّ في أرضها الخصبفقمت وفي أذنيِّ فضل حديثها
تراك المهل في حث الركاب
تراكِ المَهْلَ في حثِّ الركابوحَيِّهلاً لهاتيكَ الروابيفقد ازكت جيوش المزن عنا
توغلت فيما لست مبديه جاهدا
توغلتُ فيما لستَ مبديه جاهداًولذَّتْ لي الشكوى وحاقَ بها الصمْتفمن أين لي خل أُواري بقلبه
أهدى لنا الروض من قرنفله
أهدى لنا الروض من قرنفلهعبير مسك لديه مفتوتكأنما سوقه وما حملت
وأكمة تحكي المهود ترعرعت
وأكمة تحكي المهود ترعرعتْفيهن أطفال بلا ناسوتفضحت نصاعتها اللآلي ضربت
في يد الارتهان عيني تملت
في يد الإِرتهان عيني تملتبعد عشر بطيف من قد تولّتْمذ أغارت وأنجدت بفؤاد