وأقلنا لدى مدب ظلال

وأقلْنا لدى مدبِّ ظلالٍأسْبَلَتْها شجراؤُها في ذَرَاهاحيثُ رندانة النسيم تمشَّتْ

بكرت علي رسالة

بَكَرتْ عليَّ رسالةٌدارِينُ تروي النَشْرَ عنهاتحكي الشَمَالَ مع الشَمولِ

لو أن بيضة زاغ راح يحضنها

لو أنَّ بيضةَ زاغٍ راحَ يحضُنُهافي جَنّةِ الخلْدِ طاووسٌ ويرأَمُهاوكان بالكوثرِ العذب الفرات لِدى

توسمته لما تكامل حسنه

توسمتُه لمّا تكامل حُسْنُهُوقد رْقرَقَتْ فيه الشبيبةُ ماءَهافخلتُ بأنَّ الحوْلَ حان ربيعُهُ