وقرنفل غض المكاسر ناصع
وقرنفل غضّ المكاسر ناصعٌغصّت بطيب عبيره الأسْحَارُوافَى على سوق بَدَتْ أوراقها
قل وحث المدام في إبانه
قُلْ وحُثَّ المُدامَ في إِبّانِهواجْرِ مَعْ من تُحبُّ في ميدانِهوابتكرْ للصّبوحِ وامدد إلى ال
بكر الروض بالنسيم الواني
بَكَرَ الروضُ بالنسيم الوانيوتجلّى الربيع في ألوانِوأمَّلَتْ حمائُم الدَوْحِ ألحا
قادني للربى مروح العنان
قادَني للرُبى مَرُوحَ العِنانِنفْحُ دَوْحِ النسيمِ في الرَيحانِواهتزاز الأوراقِ في القُضُبِ الهِي
بينما نحن في حديث الخلاعات
بينما نحنُ في حديثِ الخِلاعاتِ وماذا يَطيبُ أنْ نَتَمَّنىوإِذا بالمنى تراءَت لدينا
ومرنة في الواديين بسحرة
ومُرنَّةٍ في الواديين بسحْرَةٍبَكَرتْ عليَّ برنّة المُتحزّنِتشكو وأسمع ما تقولُ وأنْثَني
يا حليف الكمال بالطائر الميمون
يا حليفَ الكمالِ بالطائر الميمونِ مَوْلودُكَ استهلَّ مصانهفتراهُ أبا وجَدّاً وهنَّا
أعددت للتبغ وترشافه
أْعْدَدتُ للتَبْغِ وترشافهنَبْعةَ حُسْنٍ كُلِلَتْ بالجُمَانْما قَصَباتُ السَبْقِ إِلاّ لَها
وأهيف مغنوج اللواحظ مترف
وأهَيفَ مَغْنُوجِ اللَّواحِظِ مُتْرَفٍرهيفِ التَثنّي ناهَزَ العَشْرَ في السِنِّدعاني إِلى باكورة الحُسْنِ صُغْرُهُ
لما دنت ساعة التوديع قلت له
لمّا دَنَتْ ساعَةُ التوديعِ قلتُ لَهوالدمْعُ اكتمه طوراً وَيفْضَحُنييا مَنْ يَعُزُّ علينا أنْ نفارقَه