خاطبت منك طبيبا
خاطبتُ منك طبيبابَلْ لوذعياً أديباألفاظه كالدراري
للغوطة الغناء أشرف ربوة
للغُوطَةِ الغنّاء أشرف رَبوةٍأضحى بها عيشُ النزيل رغيدانَشَرَ الربيعُ على حدائق دَوْحها
لا تعبأن بذي مكر تحاذره
لا تعبَأنَّ بذي مَكْرٍ تحاذِرُهُمَا راحَ يضرِبُ أخماساً لأسداسِدعه يحاول أن تندى أراكته
قد لوى جيده حياء وحيا
قد لَوى جيدَه حياءً وحيّابكؤوسِ المدام كأساً فكَأسافنفضتُ اليدين عن يانِعِ الزه
يا منتهى النفس سر لنا عجلا
يا مُنْتَهى النَّفسِ سِرْ لنا عَجِلاًوانهضْ سريعاً وشَرِّفِ المجلسْفعندنا أوْجُهُ المحاسِنِ في
يا ابن أبي الخير ويا من غدت
يا ابن أبي الخيرِ ويا مَنْ غَدَتْآدابُهُ تحيا بهنَّ النفوسْضَعْ حلية الآدابِ وابعَثْ لنا
جاء الحبيب بطيبه
جَاءَ الحبيبُ بطيبِهونَأى الرَّقيبُ بكُلِّ واشِالمتن لا تَهوى سواه
يا أنعم الله المساء وغبذا
يا أنعمَ اللهُ المساءَ وغِبَّذاينهى المحب المخلص المُتَعَطِّشُإِنّا على عَهْدِ المَخالَصَةِ التي
يا لقلب إلى الهوى يتداعى
يا لقَلبٍ إِلى الهوى يتداعىفهو لا مُخْلِفٌ ولا متعاصِيوإِذا كنتُ بالأوانسِ مغرى
كتب الهوى مني إليك ومنك لي
كُتبُ الهوى مني إِليكَ ومنكَ ليتُرْجى ولكن ما لهنّ قِلاصُفاحْسِنْ بيَ الظَّنَّ الذي أحسنتُهُ