ولما زارني سحرا حبيب

ولمّا زارني سَحَراً حبيبٌبلطْفِ الخطو قد أخفىْ بحالهرعىْ الرقباءُ في مسراه وهناً

أيا مهديا در القريض المنظما

أيا مُهْدياً دُرّ القريضِ المنظّماويا نَاشِراً بُرْداً من الوشي مُعْلَمابعثتَ لنا كأسا من الودِّ مُنْعَماً

ولاعب بالنرد أبصرته

ولاعبٍ بالنَّرِد أبْصَرتُهوالزارُ لا يعصيهِ فيما يرومُفهلْ ترى يقصيهِ اعداده