فديه في الحمام من متجرد
فديهِ في الحَمّام من متجرّدٍجالَتْ مياهُ الحسن في أعطافِهيَهتزُّ كالغصنِ الرطيبِ إِذا مشى
ملكت زمام الحسن والحسن لا يخفى
مَلكتَ زِمام الحسنِ والحُسْنُ لا يخفىوأرْسَلتَ في العشاقِ أجفانك الوَطْفَاوقيضتَ للأحشاء طرفاً مُنَعّساً
لله من السفح ظلال الوقف
للهِ من السَّفح ظِلالُ الوقفِواتبع أثراً لمادحٍ فيها واقْفِأوقفتُ على جدولها طَرفيَ مُذْ
بضاعة بئر بالمدينة قد حكى
بضاعةُ بئر بالمدينةِ قد حكىبها المطرزيَّ الكسر لا غير فاعرفِوأشهرُ من ذا الضمّ فيها ولو درى
رب أحوى أحور الجفن
رُبَّ أحْوَى أحْوَر الجفنرشي القدّ أهيفْكلَّما حَنَّ تَمادى
لقد ثوب الداعي لربوة جلق
لقد ثَوَّبَ الداعي لربوة جِلَقٍبقلبٍ على تلك الرياض مُرَنَّقِفقمتُ وفي أذنيّ هينمة الصبا
لله من فوارة قد أرسلت
للهِ من فوارة قد أرسَلتْماءً شهدتُ الرّيَ قبل ورُوُدِهفكأنّه والريحُ تخفِقُ حولَه
أرش لي جناح الحظ مولاي إنني
أرِش لي جناحَ الحظّ مولاي إِننيإِذا لمْ تَرشْهُ الدهرَ جَلْدٌ على الصَبْربريحانة النادي نقضت شبيبتي
بكرت علي نوازع الأشواق
بكرت عليَّ نوازع الأشواقوتنازعت أيدي الغرام وثاقيمن صوت هاتفةٍ يبرح نوحها
ما أصبح الروض مطوياً على العبق
ما أصبح الروض مطوياً على العبقطيباً ولا الفخر منشوراً على الأفقإِلا ليحكيك في نشر الفضائل ذا