حث الكريم على التفضل بدعة
حَثُّ الكريم على التفضّلِ بدعةٌوالاعتماد عليك فانظر ما ترى
إِليك بها رسالة ذي كناس
إِليك بها رسالة ذي كناسأناخ بكم من الأدم الجوازيقصارى أمره تذكار قصر
سواي استمالته الظباء الأوانس
سوايَ استمالتْهُ الظّباءُ الأوانِسُوغيري له في غير مجد تنافُسسقى الوَدْقُ من أبناء هاشم نبعةً
وذي قامة في الزهر تندى غضارة
وذي قامة في الزهر تنْدى غضارةبَدا فاختي اللون من عَنْبر الشَحْرله جُمَمٌ زُغْبٌ تَفَلَّك حَوْلَها
يا حسنه من سنبل ناصع
يا حُسنَهُ من سُنْبلٍ ناصِعٍيبدو لنا في قائم أخضرِكانّما من حولِ زهْرَاتِه
أحسن بمجلس أنس يانع الزهر
أحْسِنْ بمجلسِ أنُسٍ يانعِ الزَهَرِأبانَ عن كلِّ معنىً فيه مُبْتَكَرِوانظر إلى بُرْكةٍ تجلو مشاربها
لله إفريز كروضة خرم
للّهِ إِفريزٌ كروضةِ خُرَّمٍحُفَّتْ بورْدٍ مُعْلَمٍ ببهارِوسُرادَق أضْحَت معالمُ وشيه
بكرت مهينمة الصبا تغليسا
بَكَرتْ مهينمةُ الصبا تغْليسافوجدتُ منها للفؤاد أنيسَاوافت فرنحت المشوقَ وبرّدَتْ
برح الخفاء فما ذكاء إياس
برِحَ الخفاءُ فما ذكاءُ إِياسِفيما نراهُ بأوْحدٍ في النّاسِإِنَّ الذكاءَ الأوحدِيَّ ذكاءُ مَنْ
إني لمشتاق لربوة جلق
إِني لمُشْتاقٌ لِرَبوة جِلَّقٍشَوْقَ الخليعِ إِلى رُضاب الأكؤسِفلَرُبَّ يومٍ مرَّ معسُولَ الحُلى