معاهد السفح سقاك الحيا
معاهدَ السَّفْحِ سقاك الحياوجادك الغيثُ على قَدْركم ليلة للأنس قضّيتها
واضيعتي بعد ما جد النفار ضحى
واضيعتي بعد ما جَدَّ النِفار ضحىًعن ذي هوىً حظه الممزوج بالكَدَرِرَشَا تعلقتُه راجٍ مقاطعتي
صوت ابن منقار الذ من المنى
صوت ابن منقارٍ الذُّ من المنىما راح منسوباً إلى منقارهيثني الحمام فلا يروح لكركر
كتبت وفي قلبي إليك نوازع
كتبتُ وفي قلبي إِليك نوازعٌتكاد لفرط الشوق أَن تستطيرهأحاول من ذات الأراكة في الربى
سلام كزهر الروض باكره الحيا
سَلام كزهر الروض باكره الحيافأضحى وقد أربى على عنبر الشحرْيوافيك من أرجاء دارَين مهدياً
يا مترف شاماتك في الخد حيارى
يا مُتْرَف شاماتُك في الخدِّ حيارىقد مدّ لها الصِدغُ من الآسِ عذاراوالنرجس من لحظك قد أصبح يرنو
أفدي صغيرا مر بي متخفرا
أفدي صغيراً مرَّ بي متخفِّراوالغُصْنُ منه بالجمال منوَّرُوكذا البنان ترى التفاضل بينها
لا تلمني على الدعابة والمزح
لا تَلُمْني على الدُعابة والمزحوقصْدِ المُجون في الشِعْر تارَهْإِنّما العيشُ ذكرُك العيشَ دعه
الشعر ضرب من التصوير قد كشفت
الشِعْرُ ضَرْبٌ من التصوير قد كشفتمنه القرائِحُ عن شَتّى من الصُوَرِفاعْمَدْ إِلى قالبٍ عون تُدَمِّثهُ
وللثريا ركود فوق أرحلنا
وللثريا ركودٌ فوقَ أرْحلِناكأنَها قِطْعَةٌ من فَرْوَةِ النَمرِ